نقاش حر No Further a Mystery
نقاش حر No Further a Mystery
Blog Article
حق التصحيح – الحق في طلب تعديل أو تحديث بياناتك الشخصية عندما تكون غير دقيقة أو غير كاملة؛
يمكنك القيام بذلك من خلال ضبط إعدادات المتصفح الخاص بك. توجد اختلافات بسيطة بين كل متصفح، لذا انظر إلى قائمة تعليمات المتصفح لمعرفة الطريقة الصحيحة لتعديل ملفات تعريف الارتباط.
إرسال المعلومات والرد على الاستفسارات و/أو غيرها من الطلبات والأسئلة.
كتيب متحف الشارقة للاثار التعريفي الصادر عن متحف الشارقة للآثار.
فيما ينظم متحف الشارقة للخط، الذي يحتضن العديد من الروائع الفنية واللوحات الإبداعية لكبار الخطاطين والفنانين المحليين والعالميين، ورشة "تعليقة الحروف" التي ستعرف الزائرين بكيفية عمل تعليقة للهواتف أو الحقائب وغيرها من المتعلقات، باستخدام الأسلاك الملونة والخرز الزاهي والحروف العربية الجميلة.
يجب دائماً، بخصوص أي موضوع أو أمر، الحصول على استشارة من جهة مهنية مؤهلة بشكل مناسب.
كتاب : آثار الشارقة تروي تاريخها...إصدار جديد لمتحف الشارقة للآثار
إذا احتجنا إلى استخدام معلوماتك الشخصية لأغراض لا تتعلق بتلك التي جمعت من أجلها، فسوف نخطرك وسنشرح لك الأساس القانوني الذي يسمح لنا بذلك.
وفى حالة الإخلال بأي من الشروط الخاصة بهذا التنازل، سيتم إلغاء الإذن الخاص باستخدام الموقع الإلكتروني تلقائياً، ويجب إتلاف أي من المقتطفات التي تم تحميلها أو طباعتها من الموقع الإلكتروني
دَارِ كَرَامَتِهِ ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنْ جَنَّتِهِ ، وَأَنْ يَجْعَلَ عَمَلَنَا صَالِحًا ، وَيَجْعَلَهُ لِوَجْهِهِ خَالِصًا ، وَيَجْعَلَ سَعْيَنَا مُقَرِّبًا إلَيْهِ ، مُبَلِّغًا إلَى رِضْوَانِهِ ، إنَّهُ جَوَادٌ كَرِيمٌ .
موقع متحف الشارقة للتراث: مقابل سوق العرصة بقرب بيت النابودة وجمعية المسرحيين في منطقة قلب الشارقة.
حق التقييد – الحق في المطالبة بوقف معالجة جميع بياناتك الشخصية أو بعضها بشكل مؤقت أو دائم؛
على مر السنين جمعت الكثير من اللقى الأثرية السطحية والمدفونة من أرض مليحة وغيرها من المواقع في الشارقة، وعثر عليها في بعض الأحيان خلال أعمال البناء أو أثناء حرث الحقول، وقد وقعت بعض هذه اللقى في أيدي بعض هواة الآثار، وتسرب قسم منها مع الأسف للخارج وظهر بعضها في الدولية.من هذه اللقى الرائعة التي حالفها الحظ وعادت إلى الشارقة مجموعة من القطع الفنية والحلي من مليحة اشتراها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات العربية المتحدة وحاكم إمارة الشارقة بعدما علم أنها معروضة للبيع في أحد المزادات بأوروبا وبذل في سبيل ذلك المال سخياً، حفاظاً على جزء غالٍ من ذاكرة الشارقة كان معرضاً للضياع، وتكرم سموه بإهدائها إلى متحف الشارقة للآثار حيث تعرض حالياً في قاعة شبه الجزيرة العربية الكبرى، ليتأملها أبناء الشارقة جذلين، ويتمتع بمشاهدتها زوار الشارقة أجمعين، نور ويقدروا حرص الشارقة على صون تاريخها وحفاظها على إرثها الغني من الضياع.